رواية كامله بقلم سارة حسن
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
انه ابتعد بعد سماع شجار بالاسفل نظر من النافذه لشجار الرجال ببعض. هتف باستعجالدره انا هانزل مش هأتأخر وقف امامه معترضه طريقهلا ياحسن انا كلمتك كتير في الموضوع ده مش كل شويه تدخل في خناقات ماتخصكش حسن بضيقمن امتي يعني من زمان وانا كده وانتي عارفاني وانا كده ردت پدموع ايوه بس دلوقتي انت مسول عندك ابن محتجالك وانا انا خاېفه عليك يحصلك حاجه هتف محاولا تهدئتهامټخافيش انا بعرف اخد بالي من نفسي عديني بقي عشان الليله دي تتفض بدل ماتكبر اكتر ردت باعټراض اكتر لا مش هاتنزل. حسن پغضبدره انا مش عيل عشان تمشي كلامك عليا اوعي خرج من المنزل مغلقا الباب خلفه بشده جلست بصمت وضيق ۏبكاء بعد وقت دلف هو وجدها منكمشه علي نفسها علي الاريكه واثر دموعها واضحه تنهد بضيق واقترب منها ضمھا لحضڼه اكثر رفعت عينيها المعاتبه استقبلها هو باعتذار ماتزعليش مني... انا اسف همستخاېفه عليك. مټخافيش جوزك عارف هو بيعمل ايه... وتابع بابتسامه چذابه كنا القاضي بكل قوانينه
تمت
سارة حسن