رواية جبل بقلم لوجى
لحد لما اوصل
سيف ربنا يستر هحاول انت عارف ان الجبل دماغه جزمه
وقفل السكه
هنا سيف نداء علي سهير امه
وقال لها نفس الكلام اللي سليم قاله له هنا سهير اتعصبت وزعلت عليه وقالت لاقها فين مصېبه احنا ماصدقنا خلصنا منها
سيف اهدي يا ماما انا ما اعرفش حاجه المهم لازم نهدي جبل عشان ما يوديش نفسه في داهيه
ما صدقت طردتها من البيت
هنا سيف اڼصدم من كلام امه وقال لها هو انت اللي طردتها يا امي يعني مش هي اللي هربت زي ما انت قلت لجبل وقلت لنا
سهير ايوه انا اللي طردتها ويا ريته نفع اخوك برده لاقها
وكان باين عليها هنا الڠضب وايديها كانت بترتعش
سيف حاول يهدي فيها وقال لها ايدي يا امي ايدي عشان صحتك وكل حاجه هتتحل جبل مش صغير اهم شيء خلينا معاها عشان ما يوديش نفسه في داهيه
فتح باب العربيه وشال دهب بين ايده كانه شايل عروسه لعبه في ايده وشعرها كان مدلدل وهو شايلها وبيطير
دخل بيها واخدها وطالع على فوق
احنا سيف بيحاول يتكلم هو وامه ويمنعه
دهب ما وقفش حتى سامعه لحد اخذتها وطلع على الاوضه فوق
سيف احنا بنكلمك يا جبل استنى
لكن لا يوجد رد
فتح باب الاوضه ودخل وخبط الباب وراه برجله خبطه جامده يكاد ان ينكسر وقرب من السرير وحط ذهب على السرير
بدا يقرب من السرير تاني وهو يفتح زراير قميصه ونزعه القميص وأصبح عريان من الجزء الا فوق قعد على السرير جنب دهب وبدها يحط ايده على شعرها ورقبتها ونزل دماغه وقربها على ودنها وقال دهب دهب دهب كان يحاول يفوقها
لكن للاسف وهو بيتكلم كده رجع الشم الثاني رايحه البرفان
بدا يقطع في ملابسها اللي هي كانت لابساها الا عليها ريحه زياد
اصبحت عاريه أمامه
شد كرسي جلد وجلس أمامه حتي تفوق وهو يلف الحزام علي يده
وهي بدات تتحرك وتفتح عينه فتتفاجي
ووووووو
لف الحزم على ايده بنظرات الشړ مليه عينه مستنيها تفوق...ثم
جبل مكنش مصدق نفسه أن دهب بدات تفتح وترمش بعينها
كانت دايخه
وتعبانه من كل اللي حصل مع ان جبل كان مستحلف لها وكان قاعد قبالها على الكرسي لكن اول ما فتحت ساب الحزام من ايده وقرب عليها وقرب من نفسها وبدا يطمن اول ماقرب ليها
هي كانت شبه عريانه
لكن كانت متغطيه بالغطا بدات تفوق وتلتفت حواليها يمين وشمال عشان تعرف هي فين بالظبط لقت جبل جنبها على السرير
وهي تحاول ان تثبت الغطاء عليها عشان ما فيش حاجه تبان منها
بقول لك انت يا جبل انت عملت في ايه
جبل بهدوء جدا وكان مركز في ملامحها وشكلها ما عملتش فيك حاجه انا لسه هعمل وحتى لو عملت انتي مراتي يعني حلالي
ذهب بصړيخ وبعيط وبعيط
انا مش مرات حد انا عايزه امشي من هنا انا عايزه اروح لامي والنبي سيبني امشي من هنا
الجمله دي بقى عصبت جبل شدها من دراعها جامد وقال لها ايوه عايزه تمشي هنا عشان تروحي تكملي عند زياد صح
دهب. زياد مين ده اللي هروح اكمل عنده انا مش هروح عند حد انا رايحه عند امي
جبل استعبطي استعبطي امال كنت عند الفيلا زياد بتعملي ايه
فاكراني مش هعرف وايه اللي هربك من الفيلا اللي عندي اساسا
وعرفت زياد ده منين بنت انت مزقزقه عليا وهنا زقها على السرير بقوه
دهب.. ما هربتش من هنا امك هي اللي طردتني ورامتني وقالت لي لو شفت وشك انا هموتك
جبل بطلي كدب بقى الكذب مش هيفيدك
ده بدموع وهي تقوم من على السرير وكانت ماسكه الغطاء اللي على جسمها انا ما بكدبش والله انا ما اعرفش حد هنا عشان امشي ايوه انا كنت عايزه اهرب بس ما اعرفش حد هنا وانت لما تعبت امك طردتني من هنا وانا مشيت واسال الشغاله الا اسمها صباح كانت موجوده وشايفه الا حصل
جبل عارف ان امه قد ايه كارهه ذهب فهنا بدا يصدق ان امه وفعلا هي اللي طردتها
شويه وقال لها افرض ان انا صدقته ان امي طردتك ايه اللي وداك عند زياد
ذهب هنا بقى حكت اللي حصل وقالت له ان في حد خطڤها ووداها لزياد وفقت لقت نفسها في الفيلا اللي عند زياد
قولوا لها عنايات الشغاله هي اللي ساعدتها تهرب ما كانتش هتعرف تعرف
جبل سكت شويه بس كان باين عليه ان هو مصدق دهب لان دهب ما تعرفش حاجه دهب غلبانه جدا متعرفش تكدب
بعد سكوت جبل قال لها زياد نام معاكي
دهب بدموع..لا ما لمسنيش والله ولا قربلي
جبل...ليه ريحه البرفان بتاعته في هدومك
دهب
. كان عايز يلمسني بس