الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية جبل بقلم لوجى

انت في الصفحة 22 من 47 صفحات

موقع أيام نيوز


لحد لما اوصل 
سيف ربنا يستر هحاول انت عارف ان الجبل دماغه جزمه
وقفل السكه 
هنا سيف نداء علي سهير امه 
وقال لها نفس الكلام اللي سليم قاله له هنا سهير اتعصبت وزعلت عليه وقالت لاقها فين مصېبه احنا ماصدقنا خلصنا منها 
سيف اهدي يا ماما انا ما اعرفش حاجه المهم لازم نهدي جبل عشان ما يوديش نفسه في داهيه

هو في داهيه اكتر من اللي هو فيها دي هو احنا مش هنخلص بقى انا

ما صدقت طردتها من البيت
هنا سيف اڼصدم من كلام امه وقال لها هو انت اللي طردتها يا امي يعني مش هي اللي هربت زي ما انت قلت لجبل وقلت لنا
سهير ايوه انا اللي طردتها ويا ريته نفع اخوك برده لاقها 
وكان باين عليها هنا الڠضب وايديها كانت بترتعش
سيف حاول يهدي فيها وقال لها ايدي يا امي ايدي عشان صحتك وكل حاجه هتتحل جبل مش صغير اهم شيء خلينا معاها عشان ما يوديش نفسه في داهيه
هنا كان جبل وصل الفيلا 
فتح باب العربيه وشال دهب بين ايده كانه شايل عروسه لعبه في ايده وشعرها كان مدلدل وهو شايلها وبيطير
دخل بيها واخدها وطالع على فوق
احنا سيف بيحاول يتكلم هو وامه ويمنعه
دهب ما وقفش حتى سامعه لحد اخذتها وطلع على الاوضه فوق
سيف احنا بنكلمك يا جبل استنى
لكن لا يوجد رد
فتح باب الاوضه ودخل وخبط الباب وراه برجله خبطه جامده يكاد ان ينكسر وقرب من السرير وحط ذهب على السرير 
ورجع للخلف وبدات مليون فكره تدور في دماغه
بدا يقرب من السرير تاني وهو يفتح زراير قميصه ونزعه القميص وأصبح عريان من الجزء الا فوق قعد على السرير جنب دهب وبدها يحط ايده على شعرها ورقبتها ونزل دماغه وقربها على ودنها وقال دهب دهب دهب كان يحاول يفوقها 
لكن للاسف وهو بيتكلم كده رجع الشم الثاني رايحه البرفان 
اټجنن هنا 
بدا يقطع في ملابسها اللي هي كانت لابساها الا عليها ريحه زياد
اصبحت عاريه أمامه
شد كرسي جلد وجلس أمامه حتي تفوق وهو يلف الحزام علي يده 
وهي بدات تتحرك وتفتح عينه فتتفاجي 
ووووووو
لف الحزم على ايده بنظرات الشړ مليه عينه مستنيها تفوق...ثم
جبل مكنش مصدق نفسه أن دهب بدات تفتح وترمش بعينها
بدات تفوق وتقول اه تحط ايديها على دماغها 
كانت دايخه
وتعبانه من كل اللي حصل مع ان جبل كان مستحلف لها وكان قاعد قبالها على الكرسي لكن اول ما فتحت ساب الحزام من ايده وقرب عليها وقرب من نفسها وبدا يطمن اول ماقرب ليها
هي كانت شبه عريانه 
لكن كانت متغطيه بالغطا بدات تفوق وتلتفت حواليها يمين وشمال عشان تعرف هي فين بالظبط لقت جبل جنبها على السرير
صړخت وحاولت تقوم من مكانها لكن للاسف لقيت نفسها عريانه صريخها زاد وقالت له انت عملت في ايه 
وهي تحاول ان تثبت الغطاء عليها عشان ما فيش حاجه تبان منها
بقول لك انت يا جبل انت عملت في ايه
جبل بهدوء جدا وكان مركز في ملامحها وشكلها ما عملتش فيك حاجه انا لسه هعمل وحتى لو عملت انتي مراتي يعني حلالي
ذهب بصړيخ وبعيط وبعيط
انا مش مرات حد انا عايزه امشي من هنا انا عايزه اروح لامي والنبي سيبني امشي من هنا
الجمله دي بقى عصبت جبل شدها من دراعها جامد وقال لها ايوه عايزه تمشي هنا عشان تروحي تكملي عند زياد صح
دهب. زياد مين ده اللي هروح اكمل عنده انا مش هروح عند حد انا رايحه عند امي
جبل استعبطي استعبطي امال كنت عند الفيلا زياد بتعملي ايه
فاكراني مش هعرف وايه اللي هربك من الفيلا اللي عندي اساسا
وعرفت زياد ده منين بنت انت مزقزقه عليا وهنا زقها على السرير بقوه
دهب.. ما هربتش من هنا امك هي اللي طردتني ورامتني وقالت لي لو شفت وشك انا هموتك
جبل بطلي كدب بقى الكذب مش هيفيدك
ده بدموع وهي تقوم من على السرير وكانت ماسكه الغطاء اللي على جسمها انا ما بكدبش والله انا ما اعرفش حد هنا عشان امشي ايوه انا كنت عايزه اهرب بس ما اعرفش حد هنا وانت لما تعبت امك طردتني من هنا وانا مشيت واسال الشغاله الا اسمها صباح كانت موجوده وشايفه الا حصل 
جبل عارف ان امه قد ايه كارهه ذهب فهنا بدا يصدق ان امه وفعلا هي اللي طردتها
شويه وقال لها افرض ان انا صدقته ان امي طردتك ايه اللي وداك عند زياد
ذهب هنا بقى حكت اللي حصل وقالت له ان في حد خطڤها ووداها لزياد وفقت لقت نفسها في الفيلا اللي عند زياد
قولوا لها عنايات الشغاله هي اللي ساعدتها تهرب ما كانتش هتعرف تعرف 
جبل سكت شويه بس كان باين عليه ان هو مصدق دهب لان دهب ما تعرفش حاجه دهب غلبانه جدا متعرفش تكدب
بعد سكوت جبل قال لها زياد نام معاكي
دهب بدموع..لا ما لمسنيش والله ولا قربلي 
جبل...ليه ريحه البرفان بتاعته في هدومك
دهب
. كان عايز يلمسني بس
 

21  22  23 

انت في الصفحة 22 من 47 صفحات